تابع جديد مدونتنا على الفيسبوك اضغط هنا للذهاب لصفحتنا

 

نصائح


ما المقصود بحقوق الطبع والنشر؟

حقوق الطبع والنشر عبارة عن نموذج حماية يتم تقديمه إلى الأعمال الأصلية التي تم تأليفها، بما في ذلك الأعمال الأدبية والمسرحية والموسيقية والرسومية والسمعية البصرية. وتعني "حقوق الطبع والنشر" حرفيًا حق النسخ، ولكنها أصبحت مستخدمة بمعنى منح الحقوق الحصرية بموجب القانون إلى مالكي حقوق الطبع والنشر لحماية أعمالهم.

ما المقصود بانتهاك حقوق الطبع والنشر؟

يحدث انتهاك حقوق الطبع والنشر عند إعادة إنتاج عمل محمي بحقوق الطبع والنشر أو توزيعه أو تنفيذه أو عرضه بصورة عامة أو اشتقاق عمل منه، دون الحصول على إذن من مالك حقوق الطبع والنشر.
نشر محتوى ينتهك حقوق الطبع والنشر قد يؤدي إلى إزالة مشاركتك ومدونتك وحتى إيقاف حسابك. فإذا قرر مالك حقوق الطبع والنشر اتخاذ إجراء قانوني ضدك، فقد يعني هذا أنك ربما تتحمل المسؤولية القانونية عن الأضرار النقدية (وهذا أمر خطير، فقد تتم مقاضاتك!). وفي ما يلي بعض الإرشادات لمساعدتك في تحديد ما إذا كانت مدونتك قانونية أم تنتهك حقوق الطبع والنشر لشخص آخر. وكقاعدة عامة، نحن في Blogger نحترم حقوق الفنانين والمبدعين، ونتمنى أن تساعدنا في المحافظة على أن يكون مجتمعنا بيئة إبداعية وقانونية وإيجابية للجميع، بما في ذلك الفنانون والمبدعون.

كيفية التأكد مما إذا كانت مدونتك لا تنتهك حقوق الطبع والنشر لشخص آخر

الطريقة البديهية لضمان عدم انتهاك مدونتك لحقوق الطبع والنشر لشخص آخر هي استخدام مهاراتك وخيالك في إبداع شيء أصلي تمامًا. فإذا كان المحتوى كله من تأليفك، فلا داعي إطلاقًا للقلق حيال حقوق الطبع والنشر، فأنت مالك ذلك المحتوى! وإذا كنت ترغب في إعادة نشر محتوى من مؤلف أو مبدع آخر، فتأكد من الحصول على ترخيصه أولاً. وبالنسبة إلى مدوني الموسيقى، في كثير من الأحيان قد لا يكون هناك تواصل بين شركة التسجيل والإدارة القانونية لها والمروجين المصرح لهم بمشاركة الموسيقى. ففي أوقات كثيرة، يعطي مسؤولو العلاقات العامة في شركة التسجيل ترخيصًا للمروجين بمشاركة أعمال الفنان بحرّية، ولكنهم لا يبلغون الإدارة القانونية للشركة بذلك؛ ولذا يرجى مطالبة مسؤولي العلاقات العامة بالتواصل بشكل أفضل مع شركة التسجيل بشأن التصريح باستخدام بعض الألبومات بحرّية وبشكل قانوني. وأخيرًا وليس آخرًا، تأكد من اتباع الإرشادات الأخرى في سياسة المحتوى.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

. . . .